الشيخ راجح باكريت فارسا في كل شي



 

سالوني زملاء كتاب صحفيين وإعلاميين لماذا اكتب عن الشيخ راجح باكريت فكان ردي مهما كتبت وكتبت وكتبت  عنه فقلمي  لايستطيع أن يعبر عن شخصيته السياسية والإنسانية واعماله التي أثمرت خلال فترة قصيرة بنتائج واعده بالنهج الشامل للمهرة

فهو من القياديين المميزين اخلاصا ووفاء للمهرة شخصية مميزة تواضعا وحكمة وأناة ونموذج يحتذى به كل من عرفه عن قرب فالكل يثني عليه وعلى تواضعه وأنسانيته

ومن خلال متابعتي اليومية للاخبار فقد استنتجت الكثير من النقاط التي تبشر بالخير وبمستقبل واعد ومزهر للجنوب وأدركت أن هناك روية واضحة المعالم وان هناك رجالا اوفياء ومخلصين يعملون ليلا ونهارا من أجل رفع شأن الجنوب وكل مايخدم ابنائه ويحقق طموحاتهم وآمالهم في القريب العاجل ومن ضمنهم الشيخ راجح باكريت .

الصعوبه هنا تكمن في الكتابه عن الشيخ راجح باكريت فهو يملك الحكمة والروية الصادقة والقرار الصائب وبعد النظر الشي الكثير ويحظي باحترام وتقدير الجميع والجمال يقع هنا بالكتابه 

فعندما اكتب عنه إذن لابد أن تعبر عن احاسيس ومشاعر محبيين الشيخ راجح باكريت في انطلاقة وتحركاته بخطى ثابته واثقة بالنفس محافظا على الركائز والأسس الواضحة ومتوازنا في ادائه محافظا على مبادئه لا يحيد على خطه الذي رسمه

فيعمل بكل السبل وبكل الوسائل وعلى مختلف الأصعدة من اجل شعب الجنوب بسياسته الفذة حتى يحقق النجاحات وفعل العديد من الاسهامات في العمل الخيري الإنساني

فهنئينا لشعب الجنوب الشيخ راجح باكريت والذي يعد من أبرز رجال المرحلة القادمة في دولة الجنوب وسيكون لنا مثلما كان ولايزال الإضاءة التي ترشدنا في الطريق نحو تحقيق الاحلام والامال بمسيرة قائد ذو حكمة وإنسانية فالشيخ راجح باكريت حفظه الله فارسا في كل شي والتاريخ يشهد بذلك .