أخبار وتقارير

بعد الكهرباء.. الانتقالي يحذر من افتعال أزمات المرتبات والمخزون الاستراتيجي من الغذاء


       

قررت هيئة رئاسة المجلس الانتقال الجنوبي، اليوم الخميس، اجتماعها إلى رئيس المجلس، رئيس الجمعية الوطنية علي عبد الله الكثيري.

ووقفت الهيئة في مستهل اجتماعها، الذي حضره الدكتور بروفيسور عبد الناصر الوالي وزير الخدمة المدنية والتأمينات، والمهندس مانع بن يُمين وزير الكهرباء، أمام التردّي فارم لخدمة الكهرباء، والمعوقات المفطرة التي تُقدم على ما تقدمه الوزارة من تكاملات الآنية المطلوبة لا تكامل الخدمة بحد ذاتها، وحرف مسار و رؤية الوزارة للمعالجة الاستراتيجية لأزمة الأزمة.

وتتحمل الهيئة مسؤولية الحكومة والبنك المركزي في توفير الموارد المالية لشراء المشتقات النفطية اللازمة لتشغيل المحطات، وضرورة لذلك، من قبل مجلس القيادة والتحالف، إزالة تلك العراقيل والبدء بخطوات جديدة خلال الآن لإصلاحها الصيف القادم.

كما طالبت الهيئة مجلس القيادة بسرعة وضع مصافي عدن وتشغيلها، نظرا لأهميتها في حل المشتقات النفطية، والكهرباء، وتوافر اللمسة قادرة على التحكم بالقدرة، في ظل السياسة المالية الدقيقة التي يتبعها البنك المركزي والتي تعمل على خفاض سعر العملة المحلية، ووقوف الحكومة والبنك المركزي المتفرج بسبب الأزمة، وعدم اتخاذ أي إجراءات يوقف تطورها.

وحذّرت الهيئة كذلك من متتبعات القوى العاملة المنجزة بالقرار في الحكومة جرار إدارة البلد بالأزمات، والتحضير لفتح أزمات جديدة ومتلاحقة بعد أزمه الكهرباء، وفي مقدمتها المرتبات والمخزون الباحث عن الطعام، الذي ساهم في إنتاجهما على قدم وساق العمل، وتأثرت بتأثيرهما على الوضع في اليمن العام في البلاد. ، والذي لا يمكن التنبؤ بنتائجه، هناك، مطالبة في مجلس السياقة، ووقف لرؤية رئيس الحكومة بإدارة البلاد عبر افتعال التي تُلحق الضرر بالمواطنين والمجتمع بشكل عام.

وسياسيا، غامض الهيئة ه مجلس الانتقالي للمحرك مع كل مايُطرح من حلول ومحددة لنصوصها، يبادر إلى أن موقف المجلس من أي مبادرات يحدده مدى ارتباطها بمصالح وأهداف شعب الجنوب التي تؤمن بتحقيق تطلعاته لاستعاده دولته.

ونظرا لذلك، فإن جهود مجلس العلاقات مع الأشقاء في الإقليم، وعدد من القوى العاملة الدولية، تساعد على المساهمة في العناصر العسكرية الجنوبية التي باستثناءها من حماية مجزات الجنوب، والتصدي الحاسم للأطماع الحوثية والجماعات، وما إلى ذلك.

وقد سمحت الهيئة بتسعين ألف أبناء الجنوب والنخب المثقفين للأوضاع المحدودة التي تمر بها الجنوب فقط، والتي تتطلب قبولها مع المجلس في نضاله اليميني للدفاع عن حق شعب الجنوب باستعادة دولته، وأهمية تخصيص الجميع في وحدة تعزيز الصف، لفرض استحقاقات الجنوب في الحركة الليبرالية.

في هذه الهيئة، قد يناقش اجتماعها تقريرًا مباشرًا من الهيئة القانونية وحقوق المساعدة لهيئة الرئاسة الثالثة عن رئاستها للفصل من العام، بالإضافة إلى جُملة من المواضيع التي ذات صلة بأعمال المجلس المركزي والمحلية واتخذت ما يتطلبها.