أخبار وتقارير

نشطاء يمنيون يلتفون حول المجلس الرئاسي


       

أطلق نشطاء يمنيون حملة إعلامية لدعم المجلس الرئاسي في اليمن في وجه حملات إعلامية مناوئة. 
وهدفت الحملة التي جاءت تحت وسم #الرياسي_يمثلنا_والحسم_مطلبنا إلى التأكيد على أن المجلس الرئاسي هو ممثل اليمنيين في الوقت الحالي. 
وقال الصحفي أنور الأشول ‏مثلما تخلص اليمنيون من كهنوت الإمامة ودياجير ظلامها في العام 1962م وعاشوا مرفوعي الرأس لأكثر من نصف قرن، لابد أن ينتصروا مجدداً للوطن والهوية والحرية من بطش الحوثية وكذبها وخرافاتها التي تسللت بخبث إلى مفاصل الدولة تحت عباءة مظلمةٍ وجرعةٍ عام2014م. 
وأكد الصحفي عادل اليافعي  أن ‏خطر الحوثي على عروبة اليمن شمالا وجنوبا فوق ما يتخيله العقل ولذا مجلس القيادة الرئاسي صمام أمان وجدار منيع ضد إيرنة اليمن .

من جانبه قال السياسي كامل الخوداني:" ‏تشكل المجلس الرئاسي لاستكمال التحرير سلم أو حرب واستعادة مؤسسات الدولة والحفاظ على الهوية والثوابت الوطنية وإعادة اليمن لمحيطها العربي وتعزيز الشراكة مع جميع القوى الفاعلة بالإدارة والقرار ونثق بإن المجلس لن يحيد عن ما تشكل من أجله بمباركة كل اليمنيين.

وقال عبدالله اسماعيل: "‏بعد أن انفضحت الفاشية الحوثية وعرف العالم الطرف المعرقل للسلام، لا خلاص لعذابات اليمن إلا بالحسم العسكري، والتفاف الجميع حول القيادة الجامعة، انتهت كل الخيارات، وطالما كانت الحرب على قسوتها الطريق الوحيد لإحلال السلام.
‎وقال هايل البكالي:"‏أي محاولة لإضعاف المجلس الرئاسي ونزع صلاحياته ورفض تمكينه من إدارة مؤسسات الدولة، هي محاولة مدفوعة إيرانياً لإضعاف الجبهة التي تقاتل مشروع طهران في اليمن ، الرياسي_يمثلنا_والحسم_مطلبنا.