أخبار وتقارير

نجاح الرؤية الإصلاحية لرئيس الوزراء يلجم الأقلام المأجورة


       

جهود دؤوبة لرئيس الوزراء الدكتور معين عبدالملك في قيادة الحكومة اليمنية لتلبية متطلبات صرف الوديعة السعودية الإماراتية عن طريق عشرات الإصلاحات الاقتصادية.

 

بالجهود المخلصة لرئيس الحكومة تصدت الدولة اليمنية لمحاولة مليشيا الحوثي الإيرانية لتأزيم الوضع بالبلاد، ودعمت مؤسسات الدولة بالإصلاحات التي حافظت على الحد الأدنى من استقرار العملة.

 

وبالاعتماد على معايير شفافية ولغة الأرقام، خصوصا في ما يتعلق بمبيعات النفط الخام والثروة السيادية، نالت الحكومة ثناء وتشجيع المجتمع الدولي والمؤسسات المالية العالمية.

 

وبعيدا عن الأضواء واصلت الحكومة بقيادة الدكتور معين بسلسلة من الإصلاحات الاقتصادية غير المعتادة منذ 2020 لتستطيع كبح جماح التضخم رغم الظروف الاستثنائية.

 

وبعد عامين تكللت الرؤية الوطنية لرئيس الوزراء بتحويل مليار ومائة مليون درهم من الأشقاء في دولة الامارات إلى البنك المركزي اليمني، كشريحة أولى من الوديعة النقدية ودورها في تأمين الاحتياطات لدى البنك.

 

واستمرارا لهذه النجاحات والثقة الدولية بدولة رئيس الحكومة، أعلنت المملكة العربية السعودية توقيع الاتفاق الإطاري مع صندوق النقد العربي لدفع مسيرة الاصلاحات الاقتصادية بمبلغ قيمته مليار دولار.


ورغم النجاحات المشهودة عالميا وإقليميا للدكتور معين لاتزال الأقلام المأجورة توجه سهامها إلى اسمه خشية استمرار نجاحاته واثبات فشل المعارضين له من فصائل مستفيدة من تدهور الوضع الإنساني للعزف على وتر التقسيم والتفكيك.